ابنة الرئيس صدام حسين تثير الجدل بعد كشفتها عن نهب الحوثيين لممتلكاتها في صنعاء

كشفت ميرا، الفتاة التي تزعم أنها ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين المجيد، عن تفاصيل جديدة تتعلق بهويتها خلال ظهورها الإعلامي. وكانت ميرا، التي كانت تعيش في ضيافة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، قد عانت من ظروف صعبة بعد مقتل صالح على يد الحوثيين، حيث فقدت منازلها وممتلكاتها.
أعلنت ميرا حصولها على نتيجة فحص الحمض النووي (DNA) الذي يثبت أنها ابنة صدام حسين، مشيرة إلى أن النتائج تتطابق مع جيناته الوراثية. كما أظهرت شهادة الفحص، وأوضحت أنها تشارك هذا الاختبار مع أخواتها الثلاث: رغد وحلا ورنا، معربة عن استعدادها لمطابقة الحمض النووي معهن لتأكيد هويتها.
مع ذلك، تواصل ميرا تجاهل النقاش حول هوية والدتها، مما يثير تساؤلات حول الجانب الشخصي لهذه القصة المعقدة. تنعكس أحداث حياتها المضطربة في تصريحاتها، مما يجعلها محور اهتمام إعلامي مستمر في المنطقة.